loading ad...
عمان - تنطلق أعمال مؤتمر ومعرض أسبوع المياه العربي السابع بتنظيم من الجمعية العربية لمرافق المياه "أكوا"، بالتعاون مع وزارة المياه والري والمجلس الوزاري العربي للمياه - جامعة الدول العربية وذلك خلال الفترة الواقعة ما بين يوم غد الأحد وعلى مدار ثلاثة أيام، مرتكزا على محاور ترابطية المياه والطاقة والبيئة والغذاء.اضافة اعلان
والمؤتمر الذي ترعاه سمو الأميرة سمية بنت الحسن وينعقد صباح الغد في مركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات بمنطقة البحر الميت، يأتي تحت عنوان "نحو الفاعلية والاستدامة في المرافق من خلال ترابط المياه، الطاقة، البيئة والغذاء".
ملتقى للخبراء العاملين في المياه والصرف الصحي
وقال أمين عام الجمعية م. خلدون الخشمان، في تصريحات صحافية، إن هذا المؤتمر أصبح ملتقى للخبراء وصانعي القرار والقطاع الخاص العاملين في قطاع المياه والصرف الصحي، مشيرا إلى منظمات وهيئات دولية ستشارك في هذا المؤتمر عبر تنظيم جلسات عمل للتباحث وطرح الأفكار، وإيجاد الحلول للتحديات المشتركة التي تواجه المنطقة العربية ومدى تعميق التعاون وبناء الشراكات بين الدول العربية والعالم.
وأضاف الخشمان أن عدد جلسات المؤتمر تصل لـ 35 جلسة عمل حوارية، يتحدث خلالها حوالي 160 خبير مياه وصرف صحي من مختلف دول العالم بمجالات الحلول الذكية في تكنولوجيا المياه والصرف الصحي، التغير المناخي، التطوير المؤسسي، بناء القدرات، التخطيط الاستراتيجي والمالي لمرافق المياه، تحقيق أهداف التنمية المستدامة بينما المعرض تشارك فيه أكثر من 25 شركة عربية وعالمية.
وبين الخشمان أنه سيتم الاعلان عن توسيع عضوية الجمعية وذلك بإنشاء شبكة للمراكز البحثية في مجال المياه والصرف الصحي في الأردن والمنطقة العربية ضمن هيكل الجمعية.
وذلك إلى جانب المشاركة في إنشاء أكاديمية المياه المتوسطية بالتعاون مع عديد من المنظمات والجامعات في دول حوض المتوسط لتكون الجمعية ممثلة للمنطقة العربية.
وسيتم طرح خطة انشاء شبكة لأجهزة تنظيم قطاع المياه في المنطقة العربية بالمشاركة مع أجهزة تنظيم المياه في كل من فلسطين، عُمان، مصر، الأردن وأي أجهزة تنظيم أخرى تنشأ مستقبلاً.
ومن المتوقع أن يتجاوز الحضور في المؤتمر العلمي الأبرز للعام الحالي، الـ 500 مشارك من مختلف الدول العربية والمنظمات العربية والإقليمية والدولية، بالإضافة لأكثر من 25 عارضا.
ويشارك في المؤتمر الأهم في قطاع المياه والصرف الصحي بالمنطقة، نخبة من الخبراء والمتحدثين في قطاع المياه، وجلسات علمية متخصصة، وعروض تقنية من الشركات الرائدة.
وذلك إلى جانب تبادل للخبرات والأفكار، وفرص تواصل مهني وبحثي على مستوى الوطن العربي.
وتجمع الفعالية بين صناع القرار، الباحثين، والاستشاريين من مختلف الدول العربية، لبحث التحديات والفرص المستقبلية في مجال المياه والصرف الصحي.
ويسلط المؤتمر الضوء على مواضيع "أهمية وضع خطط متكاملة لسلامة المياه والصرف الصحي في المرافق العامة، وكفاءة استخدام المياه في القطاعات المتعددة، وأفضل الممارسات في إدارة مرافق المياه، ومضي العمل في تحقيق الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة".
وذلك إلى جانب مناقشة محاور تمويل البنية التحتية للمياه والمياه العادمة ومصادر المياه، وحوكمة المياه الجوفية، ودبلوماسية المياه، مصادر المياه المشتركة والعابرة للحدود، وتمكين الجندر والشباب في قطاع المياه، ورقمنة مرافق المياه والمياه العادمة.
والمؤتمر الذي ترعاه سمو الأميرة سمية بنت الحسن وينعقد صباح الغد في مركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات بمنطقة البحر الميت، يأتي تحت عنوان "نحو الفاعلية والاستدامة في المرافق من خلال ترابط المياه، الطاقة، البيئة والغذاء".
ملتقى للخبراء العاملين في المياه والصرف الصحي
وقال أمين عام الجمعية م. خلدون الخشمان، في تصريحات صحافية، إن هذا المؤتمر أصبح ملتقى للخبراء وصانعي القرار والقطاع الخاص العاملين في قطاع المياه والصرف الصحي، مشيرا إلى منظمات وهيئات دولية ستشارك في هذا المؤتمر عبر تنظيم جلسات عمل للتباحث وطرح الأفكار، وإيجاد الحلول للتحديات المشتركة التي تواجه المنطقة العربية ومدى تعميق التعاون وبناء الشراكات بين الدول العربية والعالم.
وأضاف الخشمان أن عدد جلسات المؤتمر تصل لـ 35 جلسة عمل حوارية، يتحدث خلالها حوالي 160 خبير مياه وصرف صحي من مختلف دول العالم بمجالات الحلول الذكية في تكنولوجيا المياه والصرف الصحي، التغير المناخي، التطوير المؤسسي، بناء القدرات، التخطيط الاستراتيجي والمالي لمرافق المياه، تحقيق أهداف التنمية المستدامة بينما المعرض تشارك فيه أكثر من 25 شركة عربية وعالمية.
وبين الخشمان أنه سيتم الاعلان عن توسيع عضوية الجمعية وذلك بإنشاء شبكة للمراكز البحثية في مجال المياه والصرف الصحي في الأردن والمنطقة العربية ضمن هيكل الجمعية.
وذلك إلى جانب المشاركة في إنشاء أكاديمية المياه المتوسطية بالتعاون مع عديد من المنظمات والجامعات في دول حوض المتوسط لتكون الجمعية ممثلة للمنطقة العربية.
وسيتم طرح خطة انشاء شبكة لأجهزة تنظيم قطاع المياه في المنطقة العربية بالمشاركة مع أجهزة تنظيم المياه في كل من فلسطين، عُمان، مصر، الأردن وأي أجهزة تنظيم أخرى تنشأ مستقبلاً.
ومن المتوقع أن يتجاوز الحضور في المؤتمر العلمي الأبرز للعام الحالي، الـ 500 مشارك من مختلف الدول العربية والمنظمات العربية والإقليمية والدولية، بالإضافة لأكثر من 25 عارضا.
ويشارك في المؤتمر الأهم في قطاع المياه والصرف الصحي بالمنطقة، نخبة من الخبراء والمتحدثين في قطاع المياه، وجلسات علمية متخصصة، وعروض تقنية من الشركات الرائدة.
وذلك إلى جانب تبادل للخبرات والأفكار، وفرص تواصل مهني وبحثي على مستوى الوطن العربي.
وتجمع الفعالية بين صناع القرار، الباحثين، والاستشاريين من مختلف الدول العربية، لبحث التحديات والفرص المستقبلية في مجال المياه والصرف الصحي.
ويسلط المؤتمر الضوء على مواضيع "أهمية وضع خطط متكاملة لسلامة المياه والصرف الصحي في المرافق العامة، وكفاءة استخدام المياه في القطاعات المتعددة، وأفضل الممارسات في إدارة مرافق المياه، ومضي العمل في تحقيق الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة".
وذلك إلى جانب مناقشة محاور تمويل البنية التحتية للمياه والمياه العادمة ومصادر المياه، وحوكمة المياه الجوفية، ودبلوماسية المياه، مصادر المياه المشتركة والعابرة للحدود، وتمكين الجندر والشباب في قطاع المياه، ورقمنة مرافق المياه والمياه العادمة.
0 تعليق