وصف الصقار جراح دحيم الشبرمي عالم الصقارة بأنه ”كبير ومتنوع“، مؤكدًا أنها تمثل موروثًا ثقافيًا عريقًا متوارثًا أبًا عن جد في المملكة.
وأعرب الشبرمي عن شكره وتقديره للقيادة الرشيدة على الدعم الكبير الذي توليه لهذا الموروث، مشيرًا إلى دورها الفاعل في إتاحة الفرص، وإنشاء المحميات، وتقديم الدعم اللازم للصقور والمحافظة عليها من خطر الانقراض، بالإضافة إلى إقامة العديد من السباقات والمهرجانات التي تشجع على استمرار هذا التقليد الوطني الهام.
وأوضح الشبرمي أن الصقور كانت ولا تزال مصدر فخر واعتزاز، وقديمًا كانت تشكل وسيلة أساسية للصيد وتأمين سبل المعيشة، حتى إنه كان من المألوف أن يمتلك كل بيت صقره الخاص.
ولفت إلى التنوع الكبير في أنواع الصقور، ذاكرًا منها على سبيل المثال الحر، والشاهين، والجير، والوكري.
" width="640">
وتطرق الشبرمي إلى دخول علم التهجين إلى عالم الصقور بهدف إنتاج فصائل متنوعة ومتميزة، وذلك من خلال عدد من الشركات المتخصصة التي أصبح لكل منها أسعارها الخاصة بناءً على جودة إنتاجها.
ونوه بأهمية المهرجانات والمعارض التي تُعنى بالصقور، مثل معرض الصقور بالرياض الذي يُقام بشكل سنوي ويستقطب أعدادًا كبيرة من المهتمين بهذا المجال، بالإضافة إلى مشاركة واسعة من المزارع ومنتجي الصقور.
واعتبر أن هذا الاهتمام المتزايد يمثل فرصة استثمارية واعدة للمنتجين الجدد وللراغبين في دخول عالم السباقات والمهرجانات، حيث توجد أسواق متخصصة وأشواط للمزاين والسباقات التي تساهم بشكل كبير في هذه الديناميكية الاقتصادية والثقافية.
وأعرب الشبرمي عن شكره وتقديره للقيادة الرشيدة على الدعم الكبير الذي توليه لهذا الموروث، مشيرًا إلى دورها الفاعل في إتاحة الفرص، وإنشاء المحميات، وتقديم الدعم اللازم للصقور والمحافظة عليها من خطر الانقراض، بالإضافة إلى إقامة العديد من السباقات والمهرجانات التي تشجع على استمرار هذا التقليد الوطني الهام.
وأوضح الشبرمي أن الصقور كانت ولا تزال مصدر فخر واعتزاز، وقديمًا كانت تشكل وسيلة أساسية للصيد وتأمين سبل المعيشة، حتى إنه كان من المألوف أن يمتلك كل بيت صقره الخاص.
ولفت إلى التنوع الكبير في أنواع الصقور، ذاكرًا منها على سبيل المثال الحر، والشاهين، والجير، والوكري.
" width="640">
معرض الصقور بالرياض
وفيما يتعلق بقيمة الصقور، بيّن الشبرمي أن أسعارها تتفاوت بشكل كبير بناءً على عدة عوامل محددة، من بينها لون الطائر، ووزنه، وشكله العام، بالإضافة إلى مدى قوته، مشيرًا إلى أن الأسعار قد تبدأ من خمسة آلاف ريال وتصل في بعض الحالات إلى مليون ونصف المليون ريال.وتطرق الشبرمي إلى دخول علم التهجين إلى عالم الصقور بهدف إنتاج فصائل متنوعة ومتميزة، وذلك من خلال عدد من الشركات المتخصصة التي أصبح لكل منها أسعارها الخاصة بناءً على جودة إنتاجها.
ونوه بأهمية المهرجانات والمعارض التي تُعنى بالصقور، مثل معرض الصقور بالرياض الذي يُقام بشكل سنوي ويستقطب أعدادًا كبيرة من المهتمين بهذا المجال، بالإضافة إلى مشاركة واسعة من المزارع ومنتجي الصقور.


أسعار الصقور
وأرجع الصقار الشبرمي الارتفاع الملحوظ في أسعار الصقور بشكل عام إلى الإقبال الكبير على المسابقات المتعددة التي تُقام سواء داخل المملكة أو في دول الخليج العربي المجاورة.واعتبر أن هذا الاهتمام المتزايد يمثل فرصة استثمارية واعدة للمنتجين الجدد وللراغبين في دخول عالم السباقات والمهرجانات، حيث توجد أسواق متخصصة وأشواط للمزاين والسباقات التي تساهم بشكل كبير في هذه الديناميكية الاقتصادية والثقافية.
0 تعليق