تذكر هول ديلانو روزفلت، حفيد الرئيس الأمريكي الأسبق فرانكلين ديلانو روزفلت قصة اللقاء التاريخي الذي جمع الملك عبد العزيز بن عبدالرحمن آل سعود - رحمه الله - بالرئيس فرانكلين روزفلت عام 1945، وأكد أنه شكّل نقطة تحول تاريخية في مسار التعاون الثنائي.
وأكد هول، وهو الرئيس التنفيذي الثاني للمجلس الوطني للعلاقات الأمريكية - العربية (NCUSAR)، الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال الأمريكي - السعودي سابقًا، عمق العلاقات الإستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية.
وأشار إلى أن اللقاء يُعد من المحطات التاريخية التي أسهمت في ترسيخ العلاقات بين البلدين.
وأوضح أن الاجتماع التاريخي بين الملك عبدالعزيز والرئيس روزفلت جاء إدراكًا لأهمية تعزيز التواصل بين البلدين، والشراكة المحورية.
وأكد أن هذا اللقاء أسس عقودًا من الشراكة المستمرة، التي شهدت تطورات ملحوظة في مختلف المجالات.
وأكد أن زيارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب للمملكة، تحمل دلالات إيجابية وتطلعات إستراتيجية تسهم في تعزيز الأمن والاستقرار، وخدمة المصالح المشتركة لدول منطقة الشرق الأوسط والعالم أجمع.
وأكد هول، وهو الرئيس التنفيذي الثاني للمجلس الوطني للعلاقات الأمريكية - العربية (NCUSAR)، الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال الأمريكي - السعودي سابقًا، عمق العلاقات الإستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية.
وأشار إلى أن اللقاء يُعد من المحطات التاريخية التي أسهمت في ترسيخ العلاقات بين البلدين.
بناء شراكات دولية فاعلة
وقال حفيد روزفلت إن اللقاء جرى على متن الطرّاد البحري الأمريكي "يو إس إس كوينسي"، وناقش الجانبان فيه مختلف مجالات التعاون، بما في ذلك التنمية الزراعية والصناعية وملف الطاقة، وذلك في ظل سعي المملكة في تلك المرحلة إلى الاستفادة من مواردها الطبيعية، وبناء شراكات دولية فاعلة لدعم مسيرتها التنموية.
وأوضح أن الاجتماع التاريخي بين الملك عبدالعزيز والرئيس روزفلت جاء إدراكًا لأهمية تعزيز التواصل بين البلدين، والشراكة المحورية.
وأكد أن هذا اللقاء أسس عقودًا من الشراكة المستمرة، التي شهدت تطورات ملحوظة في مختلف المجالات.
أسس متينة من المصالح المشتركة
وأشار هول ديلانو روزفلت إلى أن العلاقات السعودية الأمريكية ترتكز على أسس متينة من المصالح المشتركة، والاحترام المتبادل، والتعاون البناء، مشددًا في هذا السياق على أهمية استمرار الحوار وتكامل الجهود، بما يحقق الأمن والاستقرار والتنمية للمنطقة والعالم.وأكد أن زيارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب للمملكة، تحمل دلالات إيجابية وتطلعات إستراتيجية تسهم في تعزيز الأمن والاستقرار، وخدمة المصالح المشتركة لدول منطقة الشرق الأوسط والعالم أجمع.
0 تعليق