• إنجاز الأهلي الكبير أتعبهم، ومن يقول غير ذلك هو منتمٍ لهذا الحزب المتعب!
• فرحت حتى كدت أكتب للحياة ولونها بكل اللغات، فنحن وإن بدونا متماسكين، إلا أن عشقنا له ما يميزه، كيف لا ونحن من النخب الرياضية؟
• مدرج فخم أسّس من خلاله المهندس بدر تركستاني تشجيعاً فيه من لون الأهلي وصفات كل أهلاوي.
• بدر وفرقته الماسية تجاوزوا الحد المسموح به في الإبداع، واحتلوا الريادة، وهذا قطعاً أنهك أصحاب القلوب السوداء!
• بدر كلما ألتقيه يحدثني عن تعب بات حافزاً له، وأردد معه «العواصف شديدة والجبل راسي»!
• إعلام المدرجات المغبونة أخذ من بدر هدفاً، لكنه هدف -في كل الأحوال- تسلل!
• لا يمكن أن يمرر المتعبون للأهلي هذا التفوق النخبوي، ففي كل مرة سيستفزون جمهورهم بخبر وآخر لإيقاف فرح عمّ الوطن، وللأسف هناك جمهور ينساق خلف تلك الأخبار الكاذبة!
• يقول علماء النفس: «الأشياء التي تكتمها داخلك، هي من تشكّل شخصيتك في النهاية»، ولعل هذا أكثر شيء أزعجتني معرفته.
• هي ورقة من أوراق الحياة كتبت عليها «أحبك يا لون الحياة»، وأترك أحرف العلة لمن أصابه النخبوي في مقتل!
أخبار ذات صلة
0 تعليق