loading ad...
عمان - نفذت مؤسسة الحسين للسرطان حملة "ما تنخدع كلها أمراض، كلها سموم، كلها إدمان" لنشر الوعي حول مخاطر التدخين وإدمان النيكوتين الذي يتواجد بجميع أشكال وطرق التدخين، إضافة إلى ارتباطه بشكل مباشر بـ16 نوعا من السرطان وهو سبب رئيسي للإصابة بسرطان الرئة الذي يعد السبب الثاني للوفاة بعد أمراض القلب.اضافة اعلان
وقالت مدير عام المؤسسة نسرين قطامش، "نحن بحاجة إلى تكاتف الجهود لاتخاذ خطوات فاعلة للحد من انتشار آفة التدخين، ولا سيما أننا أصبحنا نرى الكثير من أشكال التدخين متاحة بسهولة ومقبولة اجتماعيا، ما يحتم علينا تعزيز دور حملاتنا وتواصلنا في الميدان مع مختلف أطياف المجتمع للتوعية بمخاطر التدخين التي لا تقتصر على الجانب الصحي فحسب، بل تمتد إلى مخاطر نفسية واجتماعية واقتصادية".
وأضافت أن تطبيق قوانين منع التدخين في الأماكن العامة مسؤولية مشتركة ويتطلب تعاون جميع مكونات المجتمع من مؤسسات تعليمية وصحية وإعلامية، للعمل نحو بيئة خالية من التدخين.
يذكر أن معدلات التدخين بين الشباب في الأردن وصلت إلى 59 بالمائة للفئة العمرية بين 25-34 عاما، 50 بالمائة للفئة العمرية بين 18-24 عاما، 31 بالمائة للفئة العمرية بين 15-17 عاما.
كما بدأ 38.6 بالمائة من المدخنين بالتدخين قبل سن 18 عاما، الأمر الذي يؤثر سلبا على تطور وبناء الدماغ وقلة التركيز والشعور بالقلق وضعف التحصيل الدراسي للطلبة خلال فترتي الطفولة والبلوغ. -(بترا)
وقالت مدير عام المؤسسة نسرين قطامش، "نحن بحاجة إلى تكاتف الجهود لاتخاذ خطوات فاعلة للحد من انتشار آفة التدخين، ولا سيما أننا أصبحنا نرى الكثير من أشكال التدخين متاحة بسهولة ومقبولة اجتماعيا، ما يحتم علينا تعزيز دور حملاتنا وتواصلنا في الميدان مع مختلف أطياف المجتمع للتوعية بمخاطر التدخين التي لا تقتصر على الجانب الصحي فحسب، بل تمتد إلى مخاطر نفسية واجتماعية واقتصادية".
وأضافت أن تطبيق قوانين منع التدخين في الأماكن العامة مسؤولية مشتركة ويتطلب تعاون جميع مكونات المجتمع من مؤسسات تعليمية وصحية وإعلامية، للعمل نحو بيئة خالية من التدخين.
يذكر أن معدلات التدخين بين الشباب في الأردن وصلت إلى 59 بالمائة للفئة العمرية بين 25-34 عاما، 50 بالمائة للفئة العمرية بين 18-24 عاما، 31 بالمائة للفئة العمرية بين 15-17 عاما.
كما بدأ 38.6 بالمائة من المدخنين بالتدخين قبل سن 18 عاما، الأمر الذي يؤثر سلبا على تطور وبناء الدماغ وقلة التركيز والشعور بالقلق وضعف التحصيل الدراسي للطلبة خلال فترتي الطفولة والبلوغ. -(بترا)
0 تعليق