انتشر بوست عبر منصات التواصل الاجتماعي عن واقعة وفاة طالبة جامعة الزقازيق روان ناصر طالبه كليه العلوم جامعه الزقازيق، منسوب إلى صديقها تشكف فيه عن أسرار جديدة، بهدف إرجاع حقها.

واقعة وفاة طالبة جامعة الزقازيق

وكتبت صديقة روان ناصر عن واقعة وفاة طالبة جامعة الزقازيق إن روان مـاتت مقـتولة.. وأنا صاحبتها وشاهدة على كل حاجة، أنا مش بكتب الكلام ده عشان تريند، ولا عشان أثير الناس، أنا بكتب عشان أقول الحقيقة اللي بتحاولوا تمسحوها كل مرة، وبصفتي صاحبة روان، واللي كانت معاها قبل ما تقع من الدور الخامس بساعة…أنا شاهدة على اللي حصل، ومش هسكت!

كما كشفت صديقة روان أنها كانت طبيعية، مبسوطة، مفيش أي علامة إنها ناوية تنـ. ـتـ. ـحر.لكن روان كان معاها فيديو فاضح يخص العميد وبنت معينة ماشية معاه… وده كان كافي إنه يخلي العميد، بمساعدة اتنين دكاترة، يقرروا يتخلصوا منها. آه، روان اتقـ. ـتلت… واستُدرجت واتزقت من فوق.
الدليل؟
• الزرع فوق متقطع
• الورق مبعتر نتيجة إنها كانت بتقاوم
• طب رالكاميرا اللي قدام المكان؟
العميد شخصيًا فصلها
• طب شنطة روان وتليفونها فين؟
العميد أخدهم “ينسخ الفيديو”
بس الفيديو كان اتبعت قبلها… ومعايا نسخة منه.
روان فضلت غرقانة في دمـ. ـها نص ساعة،
مفيش إسعاف، مفيش أمن، مفيش دكتور،
إحنا الطلبة اللي كنا بنقيس النبض، ونضغط على صدرها، ونحاول نوقف النزيف…
لحد ما نبضها انتهى بين إيدينا.
ولما الإسعاف جات؟
• السواق مش عايز يتحرك
• والمستشفى ترفض تدخلها من غير ضامن!
فين الإنسانية؟ دي روح إنسانة بتموت!
واللي يمـوتك من القهر؟

بتوع الاتحاد مسحوا الدم من الأرض!
يعني تلاعبوا في مسرح الجريمة، ومفيش حد يعرف دلوقتي وقعت على وشها ولا ضهرها، ولا الشرطة هتعرف تحدد حاجة.
الوحيد اللي اتحرك؟
دكتور وائل، هو اللي جاب الشرطة ورئيس المباحث، لكن طبعًا مش هيرضوا يبقى هو العميد، لأنه “ما غطاش الجريمة زيهم”.
أنا بقول الكلام ده وأنا مسؤولة عنه، أنا مش خايفة، وأنا مش لوحدي، وحق روان مش هيضيع، وكل اللي شارك ف الجريمة دي بالفعل أو بالصمت، خصومنا قدام ربنا، وخصوم كل بنت في البلد دي.