loading ad...
منذ تأسيس نادي الحسين إربد العام 1964 والألقاب تقترب من أبواب النادي في الكثير من المواسم، ولكنها سرعان ما تهرب مسرعة وكأن الحال يقول “لسا بدري يا ملكي”، قبل أن يأتي الموسمان الحالي والماضي ليعلنا عن تحقيق لقبين مستحقين للفريق، بعد الجهد والبناء والتنظيم الإداري والمتابعة المستمرة والحثيثة من أصحاب القرار الإداري في القلعة الصفراء الذين لم يتركوا شاردة ولا واردة إلا أحاطوها بجل اهتمامهم ليكون الإنجاز “المفخرة” بطولتي دوري متتاليتين.اضافة اعلان
وتمكن نادي الحسين من حفر اسمه في سجل أبطال الدوري الأردني بكل جدارة واستحقاق، معلنا ولادة اسم جديد في قائمة الأبطال في كرة القدم الأردنية وفي حاضرة الشمال خاصة.. موسمان من الجهد والمثابرة لم يبخل أحد في النادي فيهما على تقديم كل ما يمكن من جهد في سبيل إنجازات سيتكلم عنها الجميع صغارا وكبارا، ويشار لها بالبنان.
الإنجازات تتوالى في النادي الملكي، فبعد لقب كاد أن يهرب منه، استطاع النادي، بالمثابرة والاجتهاد والإخلاص والتفاني، ضم كأس بطولة الدوري للسنة الثانية على التوالي لخزائنه، ضاربا أروع الأمثلة في التنظيم والمثابرة التي يمكن أن تكون دروسا للكثير من الأندية التي تحتاج لمزيد من العمل التنظيمي والإداري.
أبدع أصحاب الفانيلة الصفراء في رسم خيوط الانتصار، وانتظروا على شوق أن ينصفهم التاريخ، بعد موسم تقلبت فيه الظروف وتقلبت فيه النتائج، إلا أن الهمة العالية ومتابعة الإدارة لكل صغيرة وكبيرة جعلتا الإنجاز يدنو حتى وصل إلا خزائن النادي بكل حرفية واقتدار للسنة الثانية على التوالي، وبجهد كبير ومخلص من الجميع، لتعيش إربد عروس الشمال فرحتها الثانية بإنجاز الأبطال وسهر الجميع حتى الصباح في ليلة ولا أحلى على إنجاز أبطال الحسين إربد بطولة الدوري الأردني... مبروك للنادي الملكي هذه الإنجازات، وبورك كل جهد من أجل الوصول لمنصات التتويج.
الحسين إربد إثراء لكرة القدم الأردنية، ومشاركته في حصد الألقاب، تشكل دعما فنيا للمنتخب الوطني لكرة القدم الذي بات على أبواب تحقيق حلم تاريخي يتمثل في الوصول لمونديال 2026.. كلنا ثقة بقدرة الكرة الأردنية، منتخبات وأندية، على تحقيق مزيد من الإنجازات مستقبلا، بقيادة سمو الأمير علي بن الحسين قائد النهضة الكروية الأردنية.
وتمكن نادي الحسين من حفر اسمه في سجل أبطال الدوري الأردني بكل جدارة واستحقاق، معلنا ولادة اسم جديد في قائمة الأبطال في كرة القدم الأردنية وفي حاضرة الشمال خاصة.. موسمان من الجهد والمثابرة لم يبخل أحد في النادي فيهما على تقديم كل ما يمكن من جهد في سبيل إنجازات سيتكلم عنها الجميع صغارا وكبارا، ويشار لها بالبنان.
الإنجازات تتوالى في النادي الملكي، فبعد لقب كاد أن يهرب منه، استطاع النادي، بالمثابرة والاجتهاد والإخلاص والتفاني، ضم كأس بطولة الدوري للسنة الثانية على التوالي لخزائنه، ضاربا أروع الأمثلة في التنظيم والمثابرة التي يمكن أن تكون دروسا للكثير من الأندية التي تحتاج لمزيد من العمل التنظيمي والإداري.
أبدع أصحاب الفانيلة الصفراء في رسم خيوط الانتصار، وانتظروا على شوق أن ينصفهم التاريخ، بعد موسم تقلبت فيه الظروف وتقلبت فيه النتائج، إلا أن الهمة العالية ومتابعة الإدارة لكل صغيرة وكبيرة جعلتا الإنجاز يدنو حتى وصل إلا خزائن النادي بكل حرفية واقتدار للسنة الثانية على التوالي، وبجهد كبير ومخلص من الجميع، لتعيش إربد عروس الشمال فرحتها الثانية بإنجاز الأبطال وسهر الجميع حتى الصباح في ليلة ولا أحلى على إنجاز أبطال الحسين إربد بطولة الدوري الأردني... مبروك للنادي الملكي هذه الإنجازات، وبورك كل جهد من أجل الوصول لمنصات التتويج.
الحسين إربد إثراء لكرة القدم الأردنية، ومشاركته في حصد الألقاب، تشكل دعما فنيا للمنتخب الوطني لكرة القدم الذي بات على أبواب تحقيق حلم تاريخي يتمثل في الوصول لمونديال 2026.. كلنا ثقة بقدرة الكرة الأردنية، منتخبات وأندية، على تحقيق مزيد من الإنجازات مستقبلا، بقيادة سمو الأمير علي بن الحسين قائد النهضة الكروية الأردنية.
0 تعليق